السبت، 11 ديسمبر 2010

علي الرقيعي في شوارع طرابلس

لقد خالجني شعورجميل عندما تفأجأت بلوحات إعلانية تعلن

عن احتفائية بالشاعر الراحل"علي الرقيعي" أحد أعلام بلادي


الشعرية في منتصف القرن الماضي الذي ولد في عام 1933


وتوفي في عام1966 في حادث سير،عن عمرٍشابٍ حيث كان


حينئذ في 32 من عمره.وسبب المفأجاة أن لم أتعود مثل هذه


اللفتات الكريمة من القائمين على الشؤؤن الثقافية.
أكمل الموضوع على النسخة الجديدة من مدونتي